من نحن - تكستاستي (مع الأنيميشن)
فريق تكستاستي

مَن نحن؟

تكستاستي: شريكك اللغوي والأكاديمي نحو تميُّزٍ لا يُضاهى.

تضم تكستاستي نخبة من صيارفة الكلام وخبراء الأبحاث وذوي الأقلام، يجمعهم شغف مشترك بقوة الكلمة ودورها في بناء الجسور الثقافية وتحقيق النجاح التجاري والأكاديمي. نؤمن بأن المحتوى المتقن هو حجر الزاوية في النجاح المستدام، سواء كان النجاح مطلوباً للأعمال التجارية، أو للبحث العلمي.

قصة بدايتنا

انطلقنا من قلب مصر عام 2005 برؤية واضحة: إثراء المحتوى العربي بما يليق بلغتنا وأمتنا العربيتين. واليوم، بخبرة تمتد لعقدين، تطورت رؤيتنا لنصبح الجسر الذي يربط عملاءنا بالعالمية، مقدمين خدمات لغوية وأكاديمية بأعلى معايير الجودة.

ماذا نقدم؟

نبني الحروف ونصوغ بها الكلمات ونوظفهما لخدمة أهدافك التجارية والأكاديمية، عبر باقة متكاملة من الخدمات:

  • أيقونة الكتابة والتدقيق الكتابة الإبداعية والعلمية:

    (مقالات طبية متخصصة، نصوص تسويقية وإعلانية مؤثرة، محتوى مواقع ويب متوافق مع معايير SEO، كتب إلكترونية، روايات، وسير ذاتية).

  • أيقونة الترجمة الترجمة الاحترافية:

    ترجمة دقيقة بين مجموعة واسعة من اللغات العالمية (العربية، الإنجليزية، الفرنسية، البرتغالية، الألمانية، الإسبانية، الروسية، الصينية، الكورية، اليابانية، الفارسية، والتركية). نحرص على الحفاظ على روح النص الأصلي، وننقل رسالته وأبعادها البلاغية والثقافية بدقة متناهية.

  • أيقونة التدقيق والتحرير التدقيق اللغوي والتحرير الأكاديمي:

    (مراجعة وتصحيح لغوي ونحوي وإملائي دقيق، وتحرير أكاديمي وبحثي متعمق يضمن الوضوح والتماسك والدقة، بما يرضي أكثر المعايير الأكاديمية صرامة).

  • أيقونة الأبحاث خدمات الأبحاث المتكاملة:

    (دعم شامل في بناء الإطار النظري وتوثيق المصادر، جمع البيانات وتحليلها إحصائيًا بدقة وموضوعية، صياغة أوراق بحثية أصيلة ومبتكرة مع تقديم تقارير الأصالة البحثية واستبعاد الانتحال).

  • أيقونة الحضور الرقمي بناء حضور رقمي شامل:

    هذه الخدمة خاصة جدًا؛ يتعاون على تنفيذها أربع شركات، تكستاستي واحدة منها. ندرك تمامًا أن رحلة رائد الأعمال، منذ اللحظة الأولى لاختيار اسم العلامة التجارية وصولًا إلى بناء سلطة النطاق (Domain Authority)، وتحقيق الشهرة، واعتلاء مراتب متقدمة في جوجل، ثم البدء بجني الثمار، قد تستغرق عادةً ثماني سنوات من الجهود المتواصلة.

    مهمة هذه الخدمة؟
    طي الزمن.

    من هنا نأخذك - حيث نقطة الصفر - وإلى هناك تقفز بقدرة قادر.

    نحن هنا لا نمزح؛ فور شراء الخدمة يبدأ التحالف الرباعي بالتشكل، حيث يجتمع أربعة مديرين تنفيذيين من شركات متخصصة، يحددون الهدف، يرسمون الخطة، ويصنعون الحصان الأسود الجديد، القادم من الخلف.

    رغم أن تكستاستي تتولى المهام المتعلقة بالكتابة والصياغة فقط، إلا أنها المايسترو الذي يوزع المهام على التحالف. يرجع ذلك أن كل مدير تنفيذي من التحالف الرباعي مطالب بقرار صحيح كل يوم لتقريب العميل من الهدف، إلا أن تكستاستي مطلوب منها قرار صحيح كل ثانية واحدة. فالانتقال داخل الجملة من كلمة إلى أخرى يتطلب قراراً شديد الخطورة من وجهة نظر المدير التنفيذي لتكستاستي، ولهذا ينفذ هذه الخدمة بنفسه.

    نتبع نهجًا انتقائيًا في تقديم خدمة بناء حضور رقمي شامل؛ بقبول عميل واحد فقط شهريًا. هذا القيد لا يعكس قدرات فريقنا التشغيلية أو طاقتنا الاستيعابية العامة - ففريقنا ينفذ مهام متعددة يوميًا - بل هو خيار استراتيجي سيستمر مهما توسعت شركتنا أو زاد أعضاء فريقنا. يتمثل هذا الخيار الاستراتيجي في احتفاظ مديرنا التنفيذي لنفسه بالمسؤولية المباشرة عن تنفيذ الجانب الكتابي لهذه الخدمة تحديدًا، دون تفويض للفريق أو طلب مساعدة مباشرة إذ يعتبر صياغة كل كلمة بمثابة قرار تنفيذي مستقل وحاسم يتطلب تدخلاً مباشراً منه.

    هذا المستوى من القيادة التنفيذية الشخصية هو جوهر تفرد هذه الخدمة، وهو ما يبرر هيكلها السعري المختلف عن خدمات الكتابة التسويقية القياسية.

    • لا نقبل الأنشطة المخالفة للشريعة الإسلامية كتجارة الخمور وصناعة الإباحية (المنع يشمل الأدب الأيروسي) أو التسويق الشبكي والهرمي (المنع يشمل أي نشاط ينطوي على خداع للناس). راجع تفاصيل الخدمة وشروطها.

ما يجعلنا مختلفين؟

  • الحمض النووي الثقافي الأصلي: فريقنا يضم 0 خبيرًا (بين مترجم وباحث أكاديمي وكاتب) من جميع دول العالم، فهم لا يدرسون الثقافات – بل هم جزء منها، بينما الوكالات الأخرى تقلد، نحن نبتكر بواسطة عقول نشأت في هذه الأسواق العالمية.
    والنتيجة؟ رسائل لا تعبر الحدود فحسب – بل تمحوها.
    من أناقةِ باريس وحيوية سيول، إلى دقةِ برلين وعمق موسكو، ومن أصالةِ إسطنبول وروح طهران، إلى شغفِ مدريد وطموحِ بكين، مرورًا ببراغماتيةِ لندن وجمالياتِ طوكيو وإيقاعاتِ لشبونة وصولاً إلى التحدي العربي الكبير حيث قلاعُ الرمالِ الخليجية تصافحُ ناطحاتَ السحاب .. نغوصُ في نسيجِ كلِّ ثقافةٍ لنُقدِّمَ رسالتَكَ بالصوتِ والنبرةِ اللذينِ يلقيانِ الصدى الأمثلَ لدى جمهورِكَ المستهدَفِ.
  • عقدان من الثقة: خدمنا أكثر من 0 عميل حول العالم بأسعار تستعصي على المنافسة. شهاداتهم وآراؤهم فينا هي أرضنا الخصبة التي يرعى فيها نجاحنا.

رؤيتنا

أن نكونَ بيت الخبرة الأول في الشرق الأوسط وملتجأ العملاء الذين يرفضون المقايضة بين جودة العمل وسرعة تسليمه.

رسالتنا

السرعة من ثمار الخبرة، والخبرة تستلزم الجودة؛ فالجودة والسرعة رفيقان متلازمان ليسا غريمين لا يجتمعان.

شعارنا

في تكستاستي نجمع النص بالذوق السليم لنصوغ كلمات لها في النفس أثرٌ عظيم.

"At Textasty, the text is tasty. When text meets taste, words don’t waste."

كيف نرى الكلمات؟

ليست الحروفُ مجردَ حروفٍ ... إنها أدوات بناءٍ ننحتُ بها: هويةً لعلامتك التجارية، ثقةً بينك وبين جمهورك، إرثًا معرفيًّا يبقى بعدك!

كلمة المؤسس (المدير التنفيذي): أحمد جمال - مصري الجنسية.

أحمد جمال - مؤسس تكستاستي

عندما كنت طفلاً في الصف الثالث الابتدائي، سحرتني عبارة دعائية قالها بائع أراد تسويق بضاعته للطلبة؛ ما زالت عبارته عالقة في ذهني:

"هذه الأقلام جيدةٌ جداً جداً".

ربما تبدو كلماته بسيطة وعابرة للقارئ اليوم، ولكنها لم تكن كذلك في نفسي وأنا طفلٌ آنذاك؛ فقد كانت المرة الأولى التي تطرق فيها مسامعي عبارة تحوي كلمة "جداً" مرتين. لقد دفعني تأثير عبارته التسويقية إلى أن أطلب من الأهل شراء القلم لي بأي ثمن. لم تكن مهمة إقناعهم سهلة نظراً لوجود طاقم من الأقلام في حقيبة أغراضي المدرسية، ولكن جموح إصراري لم يكن ليسمح لأي شيء بأن يمنع حصولي على نسخة من هذه الأقلام "الجيدة جداً جداً".

من هنا بدأت رحلتي مع الكلمة. لقد أدركت منذ طفولتي خطورتها وأثرها الذي يجتاح النفس ويحرك الإرادة، ومن هنا انطلق شغفي بالكتابة وصياغة الكلمة حتى أصبح قلمي اليوم شعلة تسويق وكأنه قلمٌ يتنفس ناراً.

لم أعد اليوم طفلاً بعد مخالطتي للبائعين في وول ستريت ودراستي لأساليبهم في البيع؛ لقد أصبحت كلمات بائع الأقلام بدائية بالنسبة لما تعلمته من فنون التسويق بعدما كبرت.

ولكن، هل كبرت أنا وهذا الفن لم يكبر؟

لقد كبرت معي فنون التسويق حتى نشرت عنها كتاباً متخصصاً في علم النفس التسويقي. لخصت فيه أسرار وول ستريت وكشفت فيه طرق مخاطبة العقل الباطن واستراتيجيات التأثير على الجماهير التي تتبعها الشركات العابرة للقارات.

وقد شهد الكتاب إقبالًا كبيرًا بعمليات التنزيل والشراء من عدة دول كاليابان، الولايات المتحدة، المكسيك، البرازيل، هولندا، والمملكة المتحدة. بل إن صدى الكتاب وصل إلى الدوائر الأكاديمية المرموقة، حيث طلبت مني إحدى عضوات هيئة التدريس بجامعة القاهرة ترجمته إلى اللغة العربية.

منذ أن بدأت رحلتي مع الكلمة، أدركت قوتها الساحرة وقدرتها على تحريك الإرادة التحويلية وزرع القناعة الفكرية وبناء العلامة التجارية. أسستُ تكستاستي مدفوعًا بهذا الشغف وذلك الهدف، وهو إنشاء منصة تجمع - من شتى بقاع الأرض - أبرز المواهب اللغوية والأكاديمية لخدمة عملائنا في العالم العربي وخارجه. وبالفعل، جمعت فريقاً عالمياً قوامه 0 خبير من مختلف الجنسيات لنقدم المحتوى الذي يصنع الفارق.

تعرّف على فريقنا (نخبة من الخبراء)

وزملائي أقدمهم على النحو التالي مكتفياً هنا بمديري الأقسام ومن يجيدون العربية أو الإنجليزية منهم لأقدم باقي الزملاء على منصات تكستاستي الداعمة للغاتهم:

د. وليام أنطوني

د. وليام أنطوني - أمريكي

مدير قسم اللغة الإنجليزية للتدقيق اللغوي والخدمات البحثية

كان د. أنطوني يعمل كباحث وكاتب حر (فريلانسر)، دعوناه للعمل معنا في تكستاستي بعدما لفت انتباهنا بألوف المراجعات التي تحكي أشعاراً من المديح في مهاراته اللغوية وآدابه المهنية. لقد حصل على أكثر من 500 من هذه المراجعات على موقع واحد فقط للعمل الحر.

يقول د. أنطوني عن نفسه: "أنا ابن اللغة الإنجليزية والمتحدث الأصلي بها، أنحدر من منابعها، وأحمل في قلمي زهاء خمسة عشر عاما من الإبداع في رحاب الكلمة المكتوبة وصقلها حتى تصير جوهرةً تبهر الأبصار. كان لي شرف صياغة أبحاث علمية نالت استحسان الأكاديميين، وشاركت في مشاريع دولية تتألق بالبحث العلمي الأصيل. أمتلك عينين لا تفوتهما أدق التفاصيل، ويدين تحيلان النصوص البسيطة إلى قطع من الألماس. حاصل على الماجستير في أدب اللغة الإنجليزية، وأنا اليوم على أعتاب الدكتوراه لأرفع مبادئ البلاغة الإنجليزية عاليا."

يشرف د. أنطوني على فريق متخصص من الباحثين قوامه 34 باحثاً لتقديم خدمات تحريرية (كتابة وتدقيق لغوي للنصوص) و بحثية (أكاديمية) باثني عشر لغة؛ مكتوبة بأيادٍ نبغت محلياً في أوساط الثقافات التي يقدمون خدماتهم بها.

البروفيسور محمد حمزة

البروفيسور محمد حمزة - مصري

مدير قسم اللغات الغربية

يشغل البروفيسور حمزة، أستاذ اللغة الفرنسية بكلية الألسن - جامعة الأقصر، منصب مدير قسم اللغات الغربية في تكستاستي. بخبرته الأكاديمية الواسعة وقيادته المتميزة، يشرف على فريق متخصص من المترجمين قوامه 42 مترجماً لتقديم خدمات ترجمة عالية الجودة للغات الأوروبية الرئيسية (الفرنسية، البرتغالية، الألمانية، الإسبانية).

بدأت شراكتنا معه في توقيت مميز؛ فبينما كانت "تكستاستي" تحضر لانطلاقتها التوسعية الرابعة (2015)، كان البروفيسور حمزة في خضم بعثته العلمية الثالثة إلى فرنسا، يتعمق أكثر في أغوار الأدب والثقافة الفرنسية. إدراكاً منا للقيمة الفريدة التي يمثلها، وخاصة خبرته التي لا تضاهى في الأدب الفرنسي وتعقيداته، حرصنا على التعاقد معه فور عودته إلى مصر. بفضل وجوده معنا، يحظى عملاؤنا اليوم بفرصة الحصول على ترجمات لا تحمل دقة الكلمات فحسب، بل تحمل البصمة الخاصة لخبرته العميقة، مضفياً على نصوصهم بعداً ثقافياً وأدبياً لا يقدر بثمن.

اليوم، يشكل البروفيسور حمزة العمود الفقري لقسم اللغات الغربية في تكستاستي، حيث لا يكتفي بإدارة الفريق، بل يصنع جيلاً جديداً من المترجمين الذين يجمعون بين الأكاديمية والإبداع.

رنا بشور

رنا بشور - سورية

مترجمة: عربي ⇄ روسي ⇄ إنجليزي

من ضجيج غرف العمليات في سوريا إلى صمت المكتبات في روسيا، سلكت الدكتورة رنا طريقاً غير تقليدي، مزجت فيه بين دقة الطب وأناقة الأدب. اليوم أصبحت المرجع الأول لنا في الترجمة الأدبية والعلمية.

لماذا نراها واحدة من أهم أصول تكستاستي؟

تحمل د. رنا في رصيدها المهني عقدين من التميز في فنون الترجمة، وهي رحلة بدأت من وحدات العناية المركزة كطبيبة تخدير سورية الأصل، لتستقر اليوم في روسيا كواحدة من أبرع الأقلام التي تنقل المعرفة بين الثقافات.

العينة التي اطلع عليها تكستاستي من أعمالها السابقة قبل تعيينها كانت عشرة كتب كاملة؛ لاحظنا خلالها مهارات د. رنا الاستثنائية وقدرتها على التعامل مع نصوص متنوعة ومعقدة، مع الحفاظ على دقة المعنى والفروق الثقافية.

رغم أن الترجمة فن لا يعترف بأبطاله غالباً، إلا أن إنجازات الدكتورة رنا تتجلى بآراء عملائها فيها؛ هم الذين لقبوها بسفيرة الثقافات. فعندما تبدأ رنا في عملية الترجمة:

تشرّح النصوص بمشرط طبيب

وتخيط الجمل بإبرة أديب

هيام الشربيني

هيام الشربيني - مصرية

مترجمة: عربي ⇄ صيني ⇄ إنجليزي

تُعرف هيام بمنهجيتها الفريدة في الترجمة، حيث تغوص في أعماق النص لتستوعبه تمامًا قبل نقله إلى اللغة الأخرى، وتبرر ذلك بضرورة تقمص روح الكاتب الأصلي لمحاكاة مشاعره أثناء الكتابة. هذا التفاني في فهم النص والالتزام العميق بتلبية احتياجات العملاء يضمن لعملائها ترجمة دقيقة وأنيقة تعكس المعنى الأصلي ببراعة دون إهدار الجوانب البلاغية والسياقية. تعاقد معها تكستاستي بعد عودتها من إحدى أسفارها التجارية للصين.

إيمان عبدالله

إيمان عبدالله - مصرية

مترجمة: عربي ⇄ إنجليزي

تتميز إيمان بشغفها الدائم بالتطوير المهني واكتساب المعرفة، وهو ما ينعكس بوضوح في سِجِلِها الأكاديمي والمهني الحافل بالشهادات والدورات التدريبية المتقدمة في مجال الترجمة. عندما طلب منها تكستاستي شهاداتها العلمية لقبول ضمها للفريق، أطلقت علينا وابلاً من الأوسمة والشهادات العلمية والتدريبية؛ فترسانتها من الدرجات الأكاديمية والدورات التدريبية بمثابة فيلم وثائقي جدير بالنشر، وسيرتها الذاتية حافلة بإنجازات مهنية لم أكن أتخيل أن تحققها فتاة في سنها. لدى إيمان مسيرة غنية بالخبرة تضمن حصول عملائها على ترجمات دقيقة ومواكبة لأحدث الممارسات والمعايير.

محمد هواش

محمد هواش - إسباني من أصول سورية

مترجم: عربي ⇄ إسباني ⇄ إنجليزي

كان من أوائل دفعته في دراسة الأدب الإسباني، وبعد تخرجه استطاع سريعاً أن يعمق الفجوة بينه وبين نظرائه بتأسيس سمعة مهنية فاقت أقرانه، ويرجع الفضل في ذلك للمثابرة والسعي الدائم لتطوير الذات دون هوادة. فلم يكتفِ هواش باكتساب اللغة الإسبانية، بل يقضي معظم وقته متنقلاً بين بريطانيا وإسبانيا لخدمة بحثه الذي سماه: (من ضباب لندن إلى شمس مدريد: الفروق الثقافية بين الأدب الإنجليزي والإسباني).

أحمد قدري

أحمد قدري (خبير تسويقي)

شريك استراتيجي - خبير Google Ads

لا ينتمي أحمد رسمياً لفريقنا، ولكنه كان كلمة سر تكستاستي، وطوق النجاة الذي غطى ثغرة غياب المسوق الإلكتروني في فريقنا. في وقت قياسي، أنقذ قدري مؤسستنا من الغرق في عالم تجاري لا يلتمس الأعذار، وبغيره ما كان لتكستاستي أن تخرج إلى النور.

ولأننا أصبحنا نرشحه لكل معارفنا، قررنا أن نقدمه لعملائنا أيضاً من باب الولاء للعملاء من جهة، والامتنان له والعرفان بصنائع المعروف التي أسداها لتكستاستي من جهة أخرى.

أحمد خبير في إدارة حملات Google Ads، بخبرة واسعة في تحقيق نتائج مستدامة في الأسواق الأمريكية والأوروبية والعربية. أنفق أحمد ملايين الدولارات من أموال عملائه وحقق لهم أضعافها، مستغلاً في ذلك خبرته الطويلة في إدارة الحملات الإعلانية على Google Ads. يمكن للجميع للاستفادة من خبرته عبر التواصل معنا.

يومي

Yumi - 由美 يومي - يابانية

مدير قسم الترجمة للغات الآسيوية

يومي يابانية لأم أمريكية، يعمل تحت إدارتها كوكبة من كوادر الترجمة الأكفاء للغات الآسيوية تزيد عن ثلاثين مترجماً لـ: الصينية، الكورية، اليابانية، الفارسية، التركية (نشرنا ملخصًا مهنيًا تعريفيًا عن كل واحد من هؤلاء المترجمين بلغته الأصلية في فروع تكستاستي المتاحة بهذه اللغات).

في البداية، تواصلت معنا "يومي - 由美" بنفسها للانضمام إلى فريقنا، وكان تواصلها شهادة يعتز بها تكستاستي بأن شركتنا بات لها صداها العالمي. فرغم أن العلاقات اليابانية العربية شبه معدومة على المستوى الثقافي، إلا أن "يومي" عرفت طريقها إلينا بفضل معايير الجودة التي تلتزم بها تكستاستي، والتي يعود الفضل فيها لزميلنا التالي.

سارة القحطاني

سارة القحطاني - سعودية

مديرة قسم مراقبة الجودة

سارة هي العين الساهرة على جودة كل عمل يخرج من تكستاستي للعملاء. تتميز سارة بمنهجية دقيقة والتزام مطلق بأعلى معايير الجودة والاهتمام بأدق التفاصيل. شغفها بالوصول إلى أفضل نتيجة ممكنة يضمن أن جميع المشاريع التي نسلمها لا تلبي توقعات العملاء فحسب، بل تتجاوزها.

ربما عُرفت سارة بين زملائها بالتشدد نظراً لصرامة معاييرها المهنية، ولكن إشرافها هو ضمانتنا لتقديم جودة لا تضاهى. بسبب الهوس بالكمال، ليس من السهل على فريق تكستاستي الحصول على الرضا من سارة، ولكن سارة جلبت لتكستاستي كل الرضا من العملاء.

أحمد جمال - مؤسس تكستاستي

أحمد جمال – مصري

المؤسس والمدير التنفيذي

في عالم يزدحم بصراخ التسويق وضجيج المحتوى، يظهر أحمد جمال - المؤسس المصري لـ"تكستاستي" - كـعرّاب تحويل الحروف إلى قوة ناعمة تهز أسواقًا وتصنع تاريخًا.

عقلية المُحقق؛ يقرأ بين السطور كما يقرأ النص، يسمع ما لم يُقال كما يسمع ما قيل، يحلل السياقات كما يحلل النتائج. هذه الموهبة جعلت منه مهندس المحتوى الذي يعرف متى تلمع الكلمة ويذيع صوتها، ومتى تختفي وينزوي أثرها، ومتى تنقـــَـضّ الكلمة على وِجدان القارئ فتحرك إرادته للشراء. تعود أسباب هذه المهارة لتجربة مشابهة خضع لها في طفولته ومازال يسميها: “تجربة الجذب القسري التي أخضعني لها بائع الأقلام”.

عين على التفاصيل، وقلب على العلامات التجارية

يسلك نهجاً مزدوجاً يجمع بين عالمين: عين خبير لغوي لا تغفل أدق التفاصيل، وعقل استراتيجي تسويقي ينبض بهدف تحقيق نجاح العلامة التجارية للعملاء. فبينما خلفيته المهنية ككاتب تضمن بصرامة تحقق كل عناصر الجودة اللغوية – من جماليات البلاغة، ودقة قواعد النحو، وأناقة الأسلوب، إلى صياغة المحتوى الجذاب الذي يأسر انتباه القارئ ويمنعه من الشرود – فإنه في الوقت ذاته يستغل خبرته الإدارية كمدير تنفيذي ليغوص في الأبعاد الاستراتيجية للنص. يتفهم تأثيره التسويقي المحتمل، يحلل سيكولوجية الجمهور المستهدف ويحاكي طريقة تفكيرهم ليتوقع رد فعلهم. هذه الأبعاد هي ما يساعده ليتبنى بالكلمات منظورًا شاملاً يحاكي رؤية المدير التنفيذي للشركة التي تخدمها "تكستاستي"، محولًا كل نص إلى محرك فعّال لتحقيق أهداف العميل. رجل حوّل حبه للغة إلى إمبراطورية تجارية؛ تُذكّر العالم يوميًا أن الكلمة ما زالت أقوى سلاح عرفته البشرية.